أشتقت لك ... و صوت
لك ... أبيك تقصر
مداى ... أبيك تسمع
نداى ... أشتقت لك
... وأحتجت لك
... ترفع من همومي
جبال ... تزرع في
عيوني هلال ... أشتقت
لك ... و أشتقت لك
... شوق المسافر
للوطن ... شوق
المهاجر للسكن
... حنيت لك ... و
أشتقت لك ... لعيونك
الحلوة الوساع
... اللي فيها عمري
ضاع ... أشتقت لك
... أشتقت لك
... متي تصير لي ...
و أصير لك ... التفاصيل
هزيمة على أراضي العشق .
مقدمة : قد يُغلبُ
المقدام ساعة يَغلـبُ (
غازي القصيبي
). الإهداء : إلى
صاحبة العينين …
السوداوين … الرائعتين.
. ---*--- خسرت
معركتي معكِ ... بعد
أن ظـننت بأني سـأحكم كل
... أراضي العشـق
التي تطأها قدميكِ
… هُزمت في وقتٍ كنت
فيه … أشـرب مقدماً
…. نخـب الانتصار
… ظننت كما ظن هتلر
... بأنه سيحكم
العالم ... وهزم في
... الجولة الأخيرة
.... لا فرق هنا
بيننا فكلانا ... خا....
مقدمة : أجمل حديث ذلك
الذي يدور بين رجل عاشق
وامرأة صامتة
!!. الإهداء : إلى كل
امرأة رائعة… تُجِيدُ
الحديث حتى وهي صامتة
. ---*--- (1) (
تكلمي … تكلمي
… أيتها….. الجميلة
الخرساءْ … فالحبُّ
مثل الزهرة البيضاءْ
… تكونُ أحلى عندما
تُوضع في إناءْ .
) (2) تحدثي
… يا من تذوبُ في
فمكِ الكلمات
… كقطعةِ سكرٍ في
فنجان مرمرْ … يا من
ترفض الحروفُ … من
سجنِ شفتيكِ أن....
عاش أبو بكر في حي
التجار والأثرياء في
مكة، وهو الحي الذي كانت
تعيش فيه خديجة
بنت خويلد، ومن هنا نشأت
الصداقة بينه وبين النبي
(صلى الله
عليه وسلم)،
وكان لتقاربهما في السن
وفي كثير من الصفات
والطباع أكبر الأثر
في زيادة
الألفة بينهما، فقد كان
أبو بكر يصغر النبي (صلى
الله عليه وسلم) بنحو
عامين . وحينما
بُعث النبي (صلى الله
عليه وسلم) كان أبو بكر
أول من آمن به، ما إن
....
حبيبي
اخشى ان لن نهيم في دروب
الحب بعد اليوم..
ونُوغِلَ في الليل حتى
السَّحر
برغم الحنين في فؤادي..
ورغم البريق في ذاك
القمر
اتعلم اي قمر اعني؟؟
اعني البدر.. هو البدر
بعينه الذي شهد على
حبنا
هو البدر الذي طالما
ناجيته بحبك.. هو البدر
الذي شهد زفافك... ليته
زفافنا
فقد هاجمني كابوس نسيانك
لي من جديد.. وأتعب روحي
في صدري الجريح
اخشى ان اصبح مجرد
ذكريات قديمه.....